تقدم صاحبة منزل طيبة القلب على الانتحار بعد أن وقعت ضحية لعملية احتيال عبر التصيد الاحتيالي، مما دفع عميل "النحال" السابق آدم كلاي إلى الشروع في حملة وحشية للانتقام من المسؤولين عن ذلك.