بعد أن أمضت سنوات في محاولة الهروب من صدمة طفولتها من خلال العمل بأصابعها حتى العظم,اعتادت الطبيبة النفسية الرحيمة الدكتورة روز كوتر على علاج أكثر أفراد المجتمع تضررًا وضعفًا. قضية لورا المحيرة,لكن,إنها قصة مختلفة. فبينما يحاول الدكتور كوتر بلا علم تفسير الأوهام المروعة التي تراود الشابة المضطربة بشدة,إن اللقاءات المروعة مع ما لا يمكن تفسيره تجعل المعالج يعيد النظر. فهي الآن تفقد قبضتها على الواقع. فهل تستطيع روز التعامل مع الماضي القبيح ومواجهة الابتسامة؟,ابتسامة الموت المزعجة؟