بعد اثني عشر عامًا من وفاة ابنتهما الصغيرة المأساوية,صانع دمى وزوجته يرحبان براهبة وعدة فتيات من دار أيتام مغلقة في منزلهما,حيث أصبحوا هدفًا لإبداع صانع الدمى المسكون,أنابيل.