حيث يحقق رئيس الشرطة ساندرز (جون هام) في جريمة قتل غريبة لامرأتين تحملان الاسم نفسه ويكشف عن شبكة من أكاذيب بلدة صغيرة. يلتقي ريتا (تينا فاي) وسرعان ما يقع في حبها ، وهي جار فضولي يتوق إلى المساعدة في حل اللغز.
حيث بعد عامين من هروبها من هجوم عنيف ، يجب على الفتاة المراهقة أن تدافع عن نفسها ضد خلية إرهابية.
حيث مجموعة من الشباب في العشرينات من عمرهم يريدون إنهاء الصيف على نحوٍ مثالي، يأخذون نصيحة فتاة قابلوها في مهرجان حول حفلة رايف سرية في أعماق الوديان. عندما يتم تحويل طريقهم، ليس لديهم خيار سوى المغامرة في المجهول. بمجرد أن يصادفوا حديقة مائية مهجورة، يدركون سريعًا أن ما كانوا يعتقدون أنه خلاصهم يتحول إلى قلب مخبأ الأكلة لدى البشر.
حيث يتتبع الفيلم قصة "ستيسي" بعدما تلقت مكالمة عرضية من زوجها، وقد سمعت في الخلفية صوت وفاة امرأة. وعندما عاد زوجها إلى المنزل، أخبرها أنه فقد هاتفه.
تدور أحداث الفيلم حول شخص يرتكب العديد من جرائم القتل ويسمي نفسه (زودياك)، وبعد كل جريمة قتل يتصل بالشرطة ليخبرهم بكل التفاصيل حول الجرائم ويقوم بإرسال رسالات مبهمة للصحافة، فينطلق رجل شرطة، وصحفي ورسام كاريكاتور في ملاحقته.
تدور أحداث الفيلم في مدينة شنغهاي الصينية خلال أربعينيات القرن العشرين؛ حيث كانت عصابة تسمى عصابة الفأس هي المسيطر الحقيقي على المدينة. يحاول الفتى (سينج)؛ الذي يعيش في أحد الأحياء الفقيرة بالمدينة، أن ينضم للعصابة، ومن أجل ذلك يقوم بتنفيذ عدة مهام لصالح زعماء أحد الأحياء، والذين يكتشف لاحقًا أنهم من أعظم معلمي رياضة الكونغ فو. تؤدي مهام سينج إلى حدوث المواجهة بين العصابة ومعلمي الكونغ فو، ويجد سينج نفسه وسط معركة كبرى يجب على من يرغب بالنصر فيها أن يثبت مهاراته في الكونغ فو.
مجموعة تتكون من خمسة أصدقاء من الجامعة يذهبون إلى جزيرة نائية للاحتفال، لكن عند وصولهم يفاجئون بوجود قبيلة من الكلاب شديدة الشراسة وآكلة للبشر، ويكون عليهم استخدام ذكائهم كي يتمكنوا من الفرار بحياتهم من الجحيم الذي أوقعوا أنفسهم فيه.
بعد سقوط بلدة معزولة في ولاية ألاسكا في ظلام دامس لمدة شهر، تعرضت لهجوم من قبل عصابة من مصاصي الدماء المتعطشين للدماء، ويحاول أهل البلدة الدفاع عن بلدتهم.
بعد أن نجت من أحداث مرّوعة وقعت في (ألاسكا)، تنتقل (ستيلا أوليسون) إلى (لوس أنجلوس). حيث تسعى عن عمد لجذب انتباه مصاصي الدماء في المدينة، من أجل الانتقام لموت زوجها (إيبين).
تدور أحداث الفيلم حول حامل السلاح (رولاند ديستشاين)، والذي يطوف معالم الغرب القديم بحثًا عن برج الظلام وآملًا منه في أن بلوغ هذا البرج سيحافظ على عالمه المتهاوي، لكنه في المقابل يدخل في حالة صراع مع والتر أوديم أو الرجل المتشح بالسواد.
في الأيام التي تسبق انتهاء الألفية في أواخر شهر ديسمبر 1999 وفي خضم الاحتفالات التي تعم نيويورك يقرر الشيطان إفساد الأمر، والقضاء علي العالم. يقوم بالحلول في جسد شاب حتى يستطيع أن يحصل على عروس الشيطان المختارة (كريستين) التي تبلغ من العمر عشرين عامًا. والتي سيؤدي حملها بطفل من الشيطان إلى نهاية العالم. يصبح (جريشو) البطل الرياضي والشرطي السابق هو أمل العالم في إنقاذه من الدمار رغم عدم إيمانه بالله.
يُطلب من فرانك مارتن ، الذي "ينقل" الطرود لعملاء غير معروفين ، نقل الحزمة التي سرعان ما تبدأ في التحرك ، وتظهر التعقيدات.
في جنوب فرنسا ، يدخل المرتزق السابق في العمليات الخاصة فرانك مارتن في لعبة شطرنج مع امرأة قاتلة وأطرافها الثلاثة الذين يبحثون عن الانتقام من زعيم روسي شرير.
بوب جاسوس لصالح وكالة الاستخبارات المركزية، قرر التقاعد عن مهنته في فن التجسس ليستقر في علاقته مع الجار وصديقته جيليان، لكن بوب لديه مهمة واحدة قبل أن توافق جيليان عن الزواج منه: أن يعتني بأطفالها خلال الفترة القصيرة التي ستغادر خلالها المدينة لكي يتمكن من كسب موافقتهم على الزواج.
تقع جريمة قتل داخل متحف اللوفر، وتشير القرائن في لوحات دافنشي إلى اكتشاف سر ديني تحميه جمعية سرية منذ ألفي سنة، والتي يمكن بها أن تهز أسس المسيحية، وهو ما يحاول أن يكشفه عالم الرموز الدينية (روبرت لانجدون).
في سرد متداخل، يتتبع الفيلم قصة الكاتب الناشيء (روري جانسن) الذي يحوز بعد طول عناء على المجد اﻷدبي الذي انتظره طويلًا وسعى إليه حثيثًا من خلال أولى رواياته، لكن هناك مشكلة بسيطة، وهى أنه لم يكتب هذه الرواية، وإنما استولى عنها من مخطوطة عثر عليها بالصدفة.
حيث قصة حب محرمة تدور في مستقبل مظلم حيث تتاح لتقنية النقل الفوري فرصة لشخصين لاجئين للهرب من جرائم الإبادة الجماعية. وعندما يثقان بناقل النقل الخاطئ في الزقاق الخلفي، يتم فصل إيكاترينا وآنيا عن بعضهما. في محاولة يائسة للوصول إلى بعضهما البعض، تتورط بطلاتنا في شبكة مؤسفة للإتجار بالبشر تضم العديد من السياسيين الفاسدين.
يروي الفيلم قصة شاب هارب من كوبا المعاصرة إلى أمريكا ورحلة صعوده مع صديقه المليئة بالدماء و الوحشية حتى أصبح ملك تجارة الكوكايين، ثم رحلة هبوطه الأكثر دموية.
فـان أورتن رجل غني جدًا، لكنه يعيش وحيدًا ولا يدري ماذا يفعل وفي كل عيد ميلاده يبقي وحيدًا، لكن الأمور ستتغير في عيد ميلاده الـ48، صديقه أعطاه بطاقة لشركة تقوم بإدخالك إلى لعبة غريبة.
تُقتل والدة الرئيس اﻷمريكي (إبراهام لنكولن) من قبل مصاص دماء، الأمر الذي يؤجج عاطفته لسحق مصاصي الدماء وأعوانهم العبيد، وتأتيه الفرصة الذهبية بعد توليه مقاليد الحكم حين يكتشف أن مصاصي الدماء يخططون للاستيلاء على اﻷراضي اﻷمريكية، وعليه أن يتصدى لهم بكل ما أوتي من قوة.